الصقر النوراني للعلاج الروحاني
حزب النصر لسيدي أبي الحسن الشاذلي ، يقرأ بنية نصر الوطن و الأمة و دفع كيد أعداء الله
بـِـسْـمِ اللهِ الرَّحمـنِ الرَّحـيمِ
اللهـُمَّ بـِسَطـْوَةِ جَبـَروتِ قـَهـْرِكَ وبـِسُرْعـَةِ إغـَاثـَةِ نـَصـْرِكَ ، وَبـِغِـيرَتـِكَ لانتهاك حُرُمَـاتِكَ وَبـِحـِمَايَتِكَ لِـمَن احتمى بـِآياتِكَ ، أسألـُكَ يا اللهُ يَا سَميعُ يَا قـَريبُ يَا مُجـِيبُ ، يَا سَريعُ يَا مُنـْتـَـقِمُ يَا شـَديدَ البَـطـْشِ يَا جَبَّارُ يَا قـَهـَّارُ ، يَا مَنْ لا يُعْـجـِزُهُ قـَهـْرُ الجَبـَابـِرَةِ ، ولا يَعْظـُمُ عـَلـَيْهِ هَلاكُ المُتـَمَرِّدَةِ مِنَ المُلوكِ والأكـَاسِرَةِ أن تـَجْـعَلَ كـَيـْدَ مَنْ كـَادَنِي في نـَحْرِهِ وَمَكـْرَ مَنْ مَكـَرَ بي عَـائِداً عَليهِ ، وَحُـفـْرَة مَنْ حَفـَرَ لي وَاقِعا ً فيها وَمَنْ نـَصَبَ لي شـَبـَكـَة الخَدَاعِ أجعله يا سَيِّدي مُسَاقاً إليها، وَمُصَـاداً فيها وَأسِيراً لـَدَيْهـَا .
اللهُمَّ بـِحَقِّ كـهيعص إكـْـفِـنـَا هَمَّ العِدا وَلـقهـِمْ الرَّدَى وَإجْعـَلهُمْ لِكـُلِّ حَبيبٍ فِداً وَسَلـِّط عَلـَيـْهـِمْ عَاجـِلَ النـِّقـْمـَةِ في اليَوْمِ والغـَد
اللهُمَّ بَدِّدْ شـَمْلـَهـُم ْ، اللهُمَّ فـَرِّق جَمْـعَـهـُم ،اللهُمَّ أقـْلِلْ عَدَدَهـُمْ ، اللهُمَّ فـُلَّ حَدَّهُمْ ، اللهُمَّ إجْعَلْ الدَّائِرَة عَلـَيـْهـِمْ ، اللهُمَّ أرْسِلْ العَذابَ إليهـِمْ ، اللهُمَّ أخـْرِجْـهـُمْ عَنْ دَائِرَةِ الحِلـْمِ وَإسْـلـُبـْهـُمْ مَدَدَ الإمْـهـَال، وغـُلَّ أيْديَهـُمْ وإرْبـِط عَلـَى قـُلوبـِهـِمْ ولا تـُبـَلـِّغـْهـُمْ الآمال ،اللهُمَّ مَزِّقـْهـُمْ كـُلَّ مُمَزَّقٍ مَزَّقـْـتـَهُ لأعْدَائِكَ إنـْـتِصـَاراً لأنـْبـِيائِكَ وَرُسُـلِكَ وَأولِيائِـكَ ، اللهُمَّ إنـْـتـَصِرْلنا إنـْـتـِصَـارَكَ لأحْبـَابـِكَ على أعْدَائِكَ ، اللهُمَّ لا تـُمَكـِّنْا لأعْداءَ فينا ، ولا تـُسـَلـِطـَهـُمْ عَـلـَيْـنـَا بـِذنوبـِنـَا ، حم حم حم حم حم حم حم ، حُـمَّ الأمْرُ وَجَاءَ النـَصـْرُ فـَعـَلينـْا لا يـُنـْصـَرون ، حمعسق حِمَايَتـُنـَا مِمَّا نـَخـَافُ، اللهُمَّ قـِنـَا شـَرَّ الأسْوا ولاتـَجْعـَلنـَا مَحـَلاً للبـَلـْواء ، اللهُمَّ أعْطِنـَا أمَلَ الرَّجَاءِوَفـَوْقَ الأمَلِ ، يَا هُوَ يَا هُوَ يَا هُوَ ، يَا مَنْ بـِفـَضْـلِهِ لِفـَضْلِهِ نـَسْألْ نـَسْألـُكَ العَجـَلَ العَجَلَ إلهي الإجَابَة الإجَابَة يَا مَنْ أجَابَ نـُوحاً في قـَوْمِهِ يَا مَنْ نـَصَرَ إبْراهِيمَ عَلى أعْدائِهِ يَا مَنْ رَدَّ يُوسُفَ على يَعْـقوب يَا مَنْ كـَشـَفَ ضـُرَّ أيُّوبَ يَا مَنْ أجَابَ دَعْوَةَ زكـَرِيَّا يَا مَنْ قـَبـِلَ تـَسـْبيحَ يُونـُسَ بـِنْ مَتـَّى نـَسْـألـُكَ بـِأسْرارِ أصْحـَابِ هَذِهِ الدَّعَوَاتِ أنْ تـَقـْبـَلَ مَا بـِهِ دَعَوْنـَاكَ وأنْ تـُعْطِينـَا مَا سَألناكَ أنـْجـِزْ لنـَا وَعْدَكَ الذي وَعَدْتـَهُ لِعِـبَادِكَ المُؤمِنين لا إلهَ إلا أنـْتَ سُبْحَانـَكَ إني كـُنـْتُ مِنَ الظـَّالِمِينَ
إنـْـقـَطـَعـَتْ آمَالـُنـَا وَعِزَّتِكَ إلا مِنـْكَ * وَخـَابَ رَجَاؤُنـَا وَحَـقِـكَ إلا فيكَ.
إنْ أبْطـَأتْ غـَارَالأرْحَامِ وإبْـتـَعـَدَتْ * فـَأقـْرَبُ السَّيْرِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
ياغـَارَةَ اللهِ جـِدِي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة * في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَاغـَارَةَ اللهِ
عَدَتْ العَادونَ وَجَارُوا وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراًً *وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً
وحَسْبـُنـَااللهُ وَنِعْمَ الوَكِيلُ ولا حَوْلَ ولا قـُوَةَ إلا باللهِ العَليِّ العَظِيمِ
إسْـتـَجـِبْ لـَنـَا آمين
فـَقـُطِعَ دَابـِرُ القـَوْمِ الذينَ ظـَلـَمُوا والحَمْدُ لِلهِ رَبَّ العَالـَمينَ
وَصَـلـَّى اللهُ عَـلـَى سَيـِّدِنـَا مُحَمَّدٍالنـَّبـِيّ الأمِيِّ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبـِهِ وَسَـلـَّمَ.
صورة: حزب النصر لسيدي أبي الحسن الشاذلي ، يقرأ بنية نصر الوطن و الأمة و دفع كيد أعداء الله بـِـسْـمِ اللهِ الرَّحمـنِ الرَّحـيمِ اللهـُمَّ بـِسَطـْوَةِ جَبـَروتِ قـَهـْرِكَ وبـِسُرْعـَةِ إغـَاثـَةِ نـَصـْرِكَ ، وَبـِغِـيرَتـِكَ لانتهاك حُرُمَـاتِكَ وَبـِحـِمَايَتِكَ لِـمَن احتمى بـِآياتِكَ ، أسألـُكَ يا اللهُ يَا سَميعُ يَا قـَريبُ يَا مُجـِيبُ ، يَا سَريعُ يَا مُنـْتـَـقِمُ يَا شـَديدَ البَـطـْشِ يَا جَبَّارُ يَا قـَهـَّارُ ، يَا مَنْ لا يُعْـجـِزُهُ قـَهـْرُ الجَبـَابـِرَةِ ، ولا يَعْظـُمُ عـَلـَيْهِ هَلاكُ المُتـَمَرِّدَةِ مِنَ المُلوكِ والأكـَاسِرَةِ أن تـَجْـعَلَ كـَيـْدَ مَنْ كـَادَنِي في نـَحْرِهِ وَمَكـْرَ مَنْ مَكـَرَ بي عَـائِداً عَليهِ ، وَحُـفـْرَة مَنْ حَفـَرَ لي وَاقِعا ً فيها وَمَنْ نـَصَبَ لي شـَبـَكـَة الخَدَاعِ أجعله يا سَيِّدي مُسَاقاً إليها، وَمُصَـاداً فيها وَأسِيراً لـَدَيْهـَا . اللهُمَّ بـِحَقِّ كـهيعص إكـْـفِـنـَا هَمَّ العِدا وَلـقهـِمْ الرَّدَى وَإجْعـَلهُمْ لِكـُلِّ حَبيبٍ فِداً وَسَلـِّط عَلـَيـْهـِمْ عَاجـِلَ النـِّقـْمـَةِ في اليَوْمِ والغـَد اللهُمَّ بَدِّدْ شـَمْلـَهـُم ْ، اللهُمَّ فـَرِّق جَمْـعَـهـُم ،اللهُمَّ أقـْلِلْ عَدَدَهـُمْ ، اللهُمَّ فـُلَّ حَدَّهُمْ ، اللهُمَّ إجْعَلْ الدَّائِرَة عَلـَيـْهـِمْ ، اللهُمَّ أرْسِلْ العَذابَ إليهـِمْ ، اللهُمَّ أخـْرِجْـهـُمْ عَنْ دَائِرَةِ الحِلـْمِ وَإسْـلـُبـْهـُمْ مَدَدَ الإمْـهـَال، وغـُلَّ أيْديَهـُمْ وإرْبـِط عَلـَى قـُلوبـِهـِمْ ولا تـُبـَلـِّغـْهـُمْ الآمال ،اللهُمَّ مَزِّقـْهـُمْ كـُلَّ مُمَزَّقٍ مَزَّقـْـتـَهُ لأعْدَائِكَ إنـْـتِصـَاراً لأنـْبـِيائِكَ وَرُسُـلِكَ وَأولِيائِـكَ ، اللهُمَّ إنـْـتـَصِرْلنا إنـْـتـِصَـارَكَ لأحْبـَابـِكَ على أعْدَائِكَ ، اللهُمَّ لا تـُمَكـِّنْا لأعْداءَ فينا ، ولا تـُسـَلـِطـَهـُمْ عَـلـَيْـنـَا بـِذنوبـِنـَا ، حم حم حم حم حم حم حم ، حُـمَّ الأمْرُ وَجَاءَ النـَصـْرُ فـَعـَلينـْا لا يـُنـْصـَرون ، حمعسق حِمَايَتـُنـَا مِمَّا نـَخـَافُ، اللهُمَّ قـِنـَا شـَرَّ الأسْوا ولاتـَجْعـَلنـَا مَحـَلاً للبـَلـْواء ، اللهُمَّ أعْطِنـَا أمَلَ الرَّجَاءِوَفـَوْقَ الأمَلِ ، يَا هُوَ يَا هُوَ يَا هُوَ ، يَا مَنْ بـِفـَضْـلِهِ لِفـَضْلِهِ نـَسْألْ نـَسْألـُكَ العَجـَلَ العَجَلَ إلهي الإجَابَة الإجَابَة يَا مَنْ أجَابَ نـُوحاً في قـَوْمِهِ يَا مَنْ نـَصَرَ إبْراهِيمَ عَلى أعْدائِهِ يَا مَنْ رَدَّ يُوسُفَ على يَعْـقوب يَا مَنْ كـَشـَفَ ضـُرَّ أيُّوبَ يَا مَنْ أجَابَ دَعْوَةَ زكـَرِيَّا يَا مَنْ قـَبـِلَ تـَسـْبيحَ يُونـُسَ بـِنْ مَتـَّى نـَسْـألـُكَ بـِأسْرارِ أصْحـَابِ هَذِهِ الدَّعَوَاتِ أنْ تـَقـْبـَلَ مَا بـِهِ دَعَوْنـَاكَ وأنْ تـُعْطِينـَا مَا سَألناكَ أنـْجـِزْ لنـَا وَعْدَكَ الذي وَعَدْتـَهُ لِعِـبَادِكَ المُؤمِنين لا إلهَ إلا أنـْتَ سُبْحَانـَكَ إني كـُنـْتُ مِنَ الظـَّالِمِينَ إنـْـقـَطـَعـَتْ آمَالـُنـَا وَعِزَّتِكَ إلا مِنـْكَ * وَخـَابَ رَجَاؤُنـَا وَحَـقِـكَ إلا فيكَ. إنْ أبْطـَأتْ غـَارَالأرْحَامِ وإبْـتـَعـَدَتْ * فـَأقـْرَبُ السَّيْرِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ ياغـَارَةَ اللهِ جـِدِي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة * في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَاغـَارَةَ اللهِ عَدَتْ العَادونَ وَجَارُوا وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراًً *وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً وحَسْبـُنـَااللهُ وَنِعْمَ الوَكِيلُ ولا حَوْلَ ولا قـُوَةَ إلا باللهِ العَليِّ العَظِيمِ إسْـتـَجـِبْ لـَنـَا آمين فـَقـُطِعَ دَابـِرُ القـَوْمِ الذينَ ظـَلـَمُوا والحَمْدُ لِلهِ رَبَّ العَالـَمينَ وَصَـلـَّى اللهُ عَـلـَى سَيـِّدِنـَا مُحَمَّدٍالنـَّبـِيّ الأمِيِّ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبـِهِ وَسَـلـَّمَ.
كتاب اوراد السادة القادرية
حزب النصر لسيدي أبي الحسن الشاذلي ، يقرأ بنية نصر الوطن و الأمة و دفع كيد أعداء الله
بـِـسْـمِ اللهِ الرَّحمـنِ الرَّحـيمِ
اللهـُمَّ بـِسَطـْوَةِ جَبـَروتِ قـَهـْرِكَ وبـِسُرْعـَةِ إغـَاثـَةِ نـَصـْرِكَ ، وَبـِغِـيرَتـِكَ لانتهاك حُرُمَـاتِكَ وَبـِحـِمَايَتِكَ لِـمَن احتمى بـِآياتِكَ ، أسألـُكَ يا اللهُ يَا سَميعُ يَا قـَريبُ يَا مُجـِيبُ ، يَا سَريعُ يَا مُنـْتـَـقِمُ يَا شـَديدَ البَـطـْشِ يَا جَبَّارُ يَا قـَهـَّارُ ، يَا مَنْ لا يُعْـجـِزُهُ قـَهـْرُ الجَبـَابـِرَةِ ، ولا يَعْظـُمُ عـَلـَيْهِ هَلاكُ المُتـَمَرِّدَةِ مِنَ المُلوكِ والأكـَاسِرَةِ أن تـَجْـعَلَ كـَيـْدَ مَنْ كـَادَنِي في نـَحْرِهِ وَمَكـْرَ مَنْ مَكـَرَ بي عَـائِداً عَليهِ ، وَحُـفـْرَة مَنْ حَفـَرَ لي وَاقِعا ً فيها وَمَنْ نـَصَبَ لي شـَبـَكـَة الخَدَاعِ أجعله يا سَيِّدي مُسَاقاً إليها، وَمُصَـاداً فيها وَأسِيراً لـَدَيْهـَا .
اللهُمَّ بـِحَقِّ كـهيعص إكـْـفِـنـَا هَمَّ العِدا وَلـقهـِمْ الرَّدَى وَإجْعـَلهُمْ لِكـُلِّ حَبيبٍ فِداً وَسَلـِّط عَلـَيـْهـِمْ عَاجـِلَ النـِّقـْمـَةِ في اليَوْمِ والغـَد
اللهُمَّ بَدِّدْ شـَمْلـَهـُم ْ، اللهُمَّ فـَرِّق جَمْـعَـهـُم ،اللهُمَّ أقـْلِلْ عَدَدَهـُمْ ، اللهُمَّ فـُلَّ حَدَّهُمْ ، اللهُمَّ إجْعَلْ الدَّائِرَة عَلـَيـْهـِمْ ، اللهُمَّ أرْسِلْ العَذابَ إليهـِمْ ، اللهُمَّ أخـْرِجْـهـُمْ عَنْ دَائِرَةِ الحِلـْمِ وَإسْـلـُبـْهـُمْ مَدَدَ الإمْـهـَال، وغـُلَّ أيْديَهـُمْ وإرْبـِط عَلـَى قـُلوبـِهـِمْ ولا تـُبـَلـِّغـْهـُمْ الآمال ،اللهُمَّ مَزِّقـْهـُمْ كـُلَّ مُمَزَّقٍ مَزَّقـْـتـَهُ لأعْدَائِكَ إنـْـتِصـَاراً لأنـْبـِيائِكَ وَرُسُـلِكَ وَأولِيائِـكَ ، اللهُمَّ إنـْـتـَصِرْلنا إنـْـتـِصَـارَكَ لأحْبـَابـِكَ على أعْدَائِكَ ، اللهُمَّ لا تـُمَكـِّنْا لأعْداءَ فينا ، ولا تـُسـَلـِطـَهـُمْ عَـلـَيْـنـَا بـِذنوبـِنـَا ، حم حم حم حم حم حم حم ، حُـمَّ الأمْرُ وَجَاءَ النـَصـْرُ فـَعـَلينـْا لا يـُنـْصـَرون ، حمعسق حِمَايَتـُنـَا مِمَّا نـَخـَافُ، اللهُمَّ قـِنـَا شـَرَّ الأسْوا ولاتـَجْعـَلنـَا مَحـَلاً للبـَلـْواء ، اللهُمَّ أعْطِنـَا أمَلَ الرَّجَاءِوَفـَوْقَ الأمَلِ ، يَا هُوَ يَا هُوَ يَا هُوَ ، يَا مَنْ بـِفـَضْـلِهِ لِفـَضْلِهِ نـَسْألْ نـَسْألـُكَ العَجـَلَ العَجَلَ إلهي الإجَابَة الإجَابَة يَا مَنْ أجَابَ نـُوحاً في قـَوْمِهِ يَا مَنْ نـَصَرَ إبْراهِيمَ عَلى أعْدائِهِ يَا مَنْ رَدَّ يُوسُفَ على يَعْـقوب يَا مَنْ كـَشـَفَ ضـُرَّ أيُّوبَ يَا مَنْ أجَابَ دَعْوَةَ زكـَرِيَّا يَا مَنْ قـَبـِلَ تـَسـْبيحَ يُونـُسَ بـِنْ مَتـَّى نـَسْـألـُكَ بـِأسْرارِ أصْحـَابِ هَذِهِ الدَّعَوَاتِ أنْ تـَقـْبـَلَ مَا بـِهِ دَعَوْنـَاكَ وأنْ تـُعْطِينـَا مَا سَألناكَ أنـْجـِزْ لنـَا وَعْدَكَ الذي وَعَدْتـَهُ لِعِـبَادِكَ المُؤمِنين لا إلهَ إلا أنـْتَ سُبْحَانـَكَ إني كـُنـْتُ مِنَ الظـَّالِمِينَ
إنـْـقـَطـَعـَتْ آمَالـُنـَا وَعِزَّتِكَ إلا مِنـْكَ * وَخـَابَ رَجَاؤُنـَا وَحَـقِـكَ إلا فيكَ.
إنْ أبْطـَأتْ غـَارَالأرْحَامِ وإبْـتـَعـَدَتْ * فـَأقـْرَبُ السَّيْرِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
ياغـَارَةَ اللهِ جـِدِي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة * في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَاغـَارَةَ اللهِ
عَدَتْ العَادونَ وَجَارُوا وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراًً *وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً
وحَسْبـُنـَااللهُ وَنِعْمَ الوَكِيلُ ولا حَوْلَ ولا قـُوَةَ إلا باللهِ العَليِّ العَظِيمِ
إسْـتـَجـِبْ لـَنـَا آمين
فـَقـُطِعَ دَابـِرُ القـَوْمِ الذينَ ظـَلـَمُوا والحَمْدُ لِلهِ رَبَّ العَالـَمينَ
وَصَـلـَّى اللهُ عَـلـَى سَيـِّدِنـَا مُحَمَّدٍالنـَّبـِيّ الأمِيِّ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبـِهِ وَسَـلـَّمَ.
صورة: حزب النصر لسيدي أبي الحسن الشاذلي ، يقرأ بنية نصر الوطن و الأمة و دفع كيد أعداء الله بـِـسْـمِ اللهِ الرَّحمـنِ الرَّحـيمِ اللهـُمَّ بـِسَطـْوَةِ جَبـَروتِ قـَهـْرِكَ وبـِسُرْعـَةِ إغـَاثـَةِ نـَصـْرِكَ ، وَبـِغِـيرَتـِكَ لانتهاك حُرُمَـاتِكَ وَبـِحـِمَايَتِكَ لِـمَن احتمى بـِآياتِكَ ، أسألـُكَ يا اللهُ يَا سَميعُ يَا قـَريبُ يَا مُجـِيبُ ، يَا سَريعُ يَا مُنـْتـَـقِمُ يَا شـَديدَ البَـطـْشِ يَا جَبَّارُ يَا قـَهـَّارُ ، يَا مَنْ لا يُعْـجـِزُهُ قـَهـْرُ الجَبـَابـِرَةِ ، ولا يَعْظـُمُ عـَلـَيْهِ هَلاكُ المُتـَمَرِّدَةِ مِنَ المُلوكِ والأكـَاسِرَةِ أن تـَجْـعَلَ كـَيـْدَ مَنْ كـَادَنِي في نـَحْرِهِ وَمَكـْرَ مَنْ مَكـَرَ بي عَـائِداً عَليهِ ، وَحُـفـْرَة مَنْ حَفـَرَ لي وَاقِعا ً فيها وَمَنْ نـَصَبَ لي شـَبـَكـَة الخَدَاعِ أجعله يا سَيِّدي مُسَاقاً إليها، وَمُصَـاداً فيها وَأسِيراً لـَدَيْهـَا . اللهُمَّ بـِحَقِّ كـهيعص إكـْـفِـنـَا هَمَّ العِدا وَلـقهـِمْ الرَّدَى وَإجْعـَلهُمْ لِكـُلِّ حَبيبٍ فِداً وَسَلـِّط عَلـَيـْهـِمْ عَاجـِلَ النـِّقـْمـَةِ في اليَوْمِ والغـَد اللهُمَّ بَدِّدْ شـَمْلـَهـُم ْ، اللهُمَّ فـَرِّق جَمْـعَـهـُم ،اللهُمَّ أقـْلِلْ عَدَدَهـُمْ ، اللهُمَّ فـُلَّ حَدَّهُمْ ، اللهُمَّ إجْعَلْ الدَّائِرَة عَلـَيـْهـِمْ ، اللهُمَّ أرْسِلْ العَذابَ إليهـِمْ ، اللهُمَّ أخـْرِجْـهـُمْ عَنْ دَائِرَةِ الحِلـْمِ وَإسْـلـُبـْهـُمْ مَدَدَ الإمْـهـَال، وغـُلَّ أيْديَهـُمْ وإرْبـِط عَلـَى قـُلوبـِهـِمْ ولا تـُبـَلـِّغـْهـُمْ الآمال ،اللهُمَّ مَزِّقـْهـُمْ كـُلَّ مُمَزَّقٍ مَزَّقـْـتـَهُ لأعْدَائِكَ إنـْـتِصـَاراً لأنـْبـِيائِكَ وَرُسُـلِكَ وَأولِيائِـكَ ، اللهُمَّ إنـْـتـَصِرْلنا إنـْـتـِصَـارَكَ لأحْبـَابـِكَ على أعْدَائِكَ ، اللهُمَّ لا تـُمَكـِّنْا لأعْداءَ فينا ، ولا تـُسـَلـِطـَهـُمْ عَـلـَيْـنـَا بـِذنوبـِنـَا ، حم حم حم حم حم حم حم ، حُـمَّ الأمْرُ وَجَاءَ النـَصـْرُ فـَعـَلينـْا لا يـُنـْصـَرون ، حمعسق حِمَايَتـُنـَا مِمَّا نـَخـَافُ، اللهُمَّ قـِنـَا شـَرَّ الأسْوا ولاتـَجْعـَلنـَا مَحـَلاً للبـَلـْواء ، اللهُمَّ أعْطِنـَا أمَلَ الرَّجَاءِوَفـَوْقَ الأمَلِ ، يَا هُوَ يَا هُوَ يَا هُوَ ، يَا مَنْ بـِفـَضْـلِهِ لِفـَضْلِهِ نـَسْألْ نـَسْألـُكَ العَجـَلَ العَجَلَ إلهي الإجَابَة الإجَابَة يَا مَنْ أجَابَ نـُوحاً في قـَوْمِهِ يَا مَنْ نـَصَرَ إبْراهِيمَ عَلى أعْدائِهِ يَا مَنْ رَدَّ يُوسُفَ على يَعْـقوب يَا مَنْ كـَشـَفَ ضـُرَّ أيُّوبَ يَا مَنْ أجَابَ دَعْوَةَ زكـَرِيَّا يَا مَنْ قـَبـِلَ تـَسـْبيحَ يُونـُسَ بـِنْ مَتـَّى نـَسْـألـُكَ بـِأسْرارِ أصْحـَابِ هَذِهِ الدَّعَوَاتِ أنْ تـَقـْبـَلَ مَا بـِهِ دَعَوْنـَاكَ وأنْ تـُعْطِينـَا مَا سَألناكَ أنـْجـِزْ لنـَا وَعْدَكَ الذي وَعَدْتـَهُ لِعِـبَادِكَ المُؤمِنين لا إلهَ إلا أنـْتَ سُبْحَانـَكَ إني كـُنـْتُ مِنَ الظـَّالِمِينَ إنـْـقـَطـَعـَتْ آمَالـُنـَا وَعِزَّتِكَ إلا مِنـْكَ * وَخـَابَ رَجَاؤُنـَا وَحَـقِـكَ إلا فيكَ. إنْ أبْطـَأتْ غـَارَالأرْحَامِ وإبْـتـَعـَدَتْ * فـَأقـْرَبُ السَّيْرِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ ياغـَارَةَ اللهِ جـِدِي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة * في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَاغـَارَةَ اللهِ عَدَتْ العَادونَ وَجَارُوا وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراًً *وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً وحَسْبـُنـَااللهُ وَنِعْمَ الوَكِيلُ ولا حَوْلَ ولا قـُوَةَ إلا باللهِ العَليِّ العَظِيمِ إسْـتـَجـِبْ لـَنـَا آمين فـَقـُطِعَ دَابـِرُ القـَوْمِ الذينَ ظـَلـَمُوا والحَمْدُ لِلهِ رَبَّ العَالـَمينَ وَصَـلـَّى اللهُ عَـلـَى سَيـِّدِنـَا مُحَمَّدٍالنـَّبـِيّ الأمِيِّ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبـِهِ وَسَـلـَّمَ.
كتاب اوراد السادة القادرية
ضغط هنا لتحميل اكثر من 300 مخطوط روحاني مجانا تحميل مخطوطات روحانية مجانا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق